هذه مديرتي، وأم لثلاثة أطفال أيضًا. مثل عدد لا يحصى من النساء، فهي تكافح من أجل تحقيق التوازن بين الأسرة والمهنة.
مازلت أتذكر العام الماضي خلال الفترة الحرجة من عرض شركة، حيث عملت وهي مريضة، ونسقت الموارد بصوت أجش، وفي النهاية فازت بهذا المشروع الذي بدا مستحيلاً. عندما يتعلق الأمر بالعمل، تبدو وكأنها "سيدة حديدية" مفعمة بالحيوية والنشاط، ولكن عندما يتعلق الأمر بأطفالها، فإنها تنطق أيضًا بنفس الشعور الذي تتقاسمه معظم النساء. لكن في كل مرة تتحدث عن هذا، يتحول الشعور بالذنب في عينيها إلى نظرة أكثر تصميماً. وتقول إنها تريد أن تكون قدوة لأطفالها وتوفر منصة أفضل للجميع. ولعل هذا الالتزام بمسؤولياتها المهنية والأسرية هو الذي يجعلنا نرى مرونة المرأة وحنانها في هذا العصر، ويجعلنا نفهم أيضاً أن وراء كل نجاح تكمن صعوبات وجهود خفية.
إذا كان لديك المزيد من الأسئلة ، فاكتب لنا
فقط اترك بريدك الإلكتروني أو رقم هاتفك في نموذج الاتصال حتى نتمكن من إرسال عرض أسعار مجاني لنا لمجموعة واسعة من التصاميم!